A SECRET WEAPON FOR الصدمة الثقافية

A Secret Weapon For الصدمة الثقافية

A Secret Weapon For الصدمة الثقافية

Blog Article



فهي تساعد الناس على معرفة وقت المصافحة، ومكان الجلوس، وكيفية التحدث، وحتى متى يضحكون. نحن نتعامل مع الآخرين من خلال مجموعة مشتركة من المعايير الثقافية، وعادة ما نعتبرها أمرًا مفروغًا منه.

- محاولة تقمص شخصية السكان المحليين للبلد المسافر اليه، حتى لو بشكل جزئي، هذا سيجعلك اكثر استيعابا لتصرفاتهم ومشاعرهم، وعدم الحكم عليهم.

الفرض المتعمد للقيم الثقافية الخاصة بالفرد على ثقافة أخرى

من المفيد أن نتذكر أن الثقافة يتم تعلمها. كل شخص متمحور حول العرق إلى حد ما، والتعرف على بلده أمر طبيعي.

- فتح علاقات مع اشخاص من البلد المسافر إليه قبل السفر على الاقل بستة اشهر، والاحسن ان يكونوا من بلدك او البلدان الشقيقةللتقارب الثقافي واللغوي.

كان من المعتاد الانتظار على جانب الطريق، على أمل أن تتوقف إحدى الحافلات. في المرة الأولى التي ركبت إحدى تلك الحافلات، لاحظت أن زملائي من ركاب الحافلات كانوا يصرخون “توقف!” عندما أرادوا أن تبطئ الحافلة. بصفتي سويسرية، كنت معتادة على جداول المواعيد المفصّلة والمواقف المحددة جيدًا. لهذا، شعرت بالصدمة، لكنها بالتأكيد كانت سبباً في جعل الرحلة أكثر متعة!

كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة وتجربة أشياء جديدة وتقبلها.

مرحلة إعادة التأقلم مع البلد الأم: تُدرِكُ بعد عودتك إلى الوطن بأنَّك قد تغيرت.

حالفني الحظ للعيش في عدة دول، وفوجئت بمدى اختلاف المسافة الشخصية وطرق إلقاء التحية من بلد إلى آخر. وجدت نفسي أعطي قبلتين لأصدقائي الألمان وأراهم يحمرون خجلاً، متفاجئين بأسلوبي. أثناء تواجدك في إسبانيا ، تعتبر المصافحة رسمية للغاية، خاصة عندما تحيي فتاة.

يعد تعزيز الثقة أمراً ضرورياً عندما يجد الشباب والمراهقون أنفسهم في بيئة جديدة بعيداً عن الأسرة والأصدقاء، فسوف يترتب عليهم التغلب على التحديات وحل المشكلات بأنفسهم، وإنَّ هذه الاستقلالية التي يتم تطويرها بشكل مستقل تمنح المراهقين شعوراً بالثقة مبنية على الإنجازات الشخصية.

كل شخص يفكر بالسفر يكون مجهز ذهنيا على الأقل من اي جيل كان وهذه الجاهزية تخفف عليه الرحلة ووقوع الصدمة له، بعدها بما أنه قرر السفر فسيكون شخص يحب البحث وهذا يساعده في السفر كثيرا، المرونة في التعامل مع الأحداث كذلك أمر مهم لتجاوز الصدمة في حالة وقوعها.

أدرك الصدمة الثقافية عالم الأنثروبولوجيا جورج موردوك لأول مرة وجود عوالم ثقافية أثناء دراسة أنظمة القرابة حول العالم. وجد موردوك أن العوالم الثقافية غالبًا ما تدور حول بقاء الإنسان الأساسي، مثل العثور على الطعام والملابس والمأوى، أو حول التجارب البشرية المشتركة، مثل الولادة والموت أو المرض والشفاء.

عند الوصول لمرحلة التكيف، ستدرك أنَّ الحياة لا تتوقف عند أحد وستمضي، وعند إدراكك هذا تكون قد وصلت إلى مرحلة من الوعي والمسؤولية، وسيصبح التنقل في وسائل النقل العام أسهل.

قد ننظر إلى الصَّدمة الثقافية كظاهرة اجتماعية بحتة، ولكن يمكن أن يكون لها أعراض فيزيولوجية حقيقية، مثل:

Report this page